فندق سمينة
في هذا الفيديو اسخن سحاق بين فتاتين ممحونيتن للنيك … و تبدأ احداثه عندما كانت سوزي في غرفتها و كان جسمها يرتجف من اللرغبة كان كسها احمر و ساخن و مبلل و ممحون قلعت ملابسها ثم بدأت تلمس كل جسمها و تدعك بزازها و تعصرهم بسرعة كبيرة حتى تغنج اممم ثم انزلت يدها من بزازها الى بطنها الناعم ثم الى المكان الذي يعدبها كسها الممحون كان ساخنا جدا و في اللحظة التي بدأت تدعكه بدأت تصرخ و تغنج و تعض على شفتيها اااه اممم اااه اوووه اااه … في تلك اللحظة دخلت حبيبتها منال و وجدتها في تلك الحالة الساخن و كانت لا تزال تغنج اصبح جسم منال نار تماما و هي تتبع حركة سوزي على كسها الاحمر المبلل عندها قلعت ملابسها و اقتربت منها ثم وضعت يديها على فخداي سوزي و قالت لها اوه انت تعبانة كثيرا انا سأريح كسك الجميل عندها اخرجت لسانها و بدأ تلحس كلها كاملا و تحركه بسرعة كبيرة على شفراتها حتى تصرخ كثيراا اووه لا استطيع ان استحمل اكثر كسي سينفجر من اللذة ااااه و هي تحرك لسانها بسرعة اكبر من كلماتها ثم بدأ ترضعها و تمصها و تستمتع بمائها اللذيذ ثم تمددت بجانبها و ادخلت اصابعها في فم سوزي التي بدأت تمصه كالفتاة المطيعة حتى بللتهم تماما ثم انزلتهم الى كسها و ادخل اصبعا واحد في ثقبتها و بدات تنيكها و هي تصره اكثر اريد اكثر اااه ثم ادخلت اصبعين ثم ثلاثه حتى ادخلت اصابعها الاربعة في كسها و كانت تحس بثقبتها تتوسع مع كل دخلة اوه يبدو انها كانت ممحونة اكثر مما تصورت و هذا جعلها ساخنة اكثر بدات تنيكها بسرعة كبيرة و تدخل اصابعها حتى اعماقها ثم تخرجهم بقيت هكذا تعكيها اسخن نيك حتى احست بمائها الساخن ينزل على يديها و في نفس الوقت انزل كس منى ايضا مددتها سوزي و قالت لها اريد ان اشرب مائك و بدأت ترضعها و تمصها و تلحس شفراتها حتى بدأو يرتجفون من المتعة